ابتكر علماء بريطانيون أول بطارية تعتمد في تحرير الطاقة على تحلل بعض المواد النووية المشعة ويمكنها أن تحرر طاقة أكبر بعشر مرات من البطاريات التقليدية وأن تعمل لفترة عشر سنوات أو أكثر من دون الحاجة لشحنها.
وورد في تقرير نشره موقع على الإنترنت أن اختزان البطارية للطاقة لهذا الوقت الطويل يجعلها مثالية للاستخدام في محطات الفضاء وغواصات الاستكشاف البحرية.
كما يكون من المفيد استخدامها في تشغيل المجسّات والآلات الصغيرة «النانوية» أو الآلات المنزلية الصغيرة مثل ألعاب الأطفال أو شبكات الإضاءة التزيينية. ويؤكد المهندس الكهربائي فيليب فوشيت من جامعة روشستير أن هذه البطارية سوف تستبدل البطاريات التقليدية في المستقبل القريب.
وتحاكي البطارية النووية الألواح الشمسية من حيث طريقة توليد الطاقة حيث تعمل بتقنية تدعى «إشعاعات بيتا الفولطية» وتستخدم فيها رقاقة سيليكونية تأسر الإلكترونات المتحررة من غاز مشع نووياً مثل عنصر التريتيوم أثناء تحلله.
وما زالت هذه التقنية في أطوارها الأولى، ولم تحقق فكرتها النجاح المنتظر لأن الإلكترونات المتحررة عن عملية التحلل الإشعاعي للتريتيوم تتناثر في كل الاتجاهات بدلاً من اتجاه واحد مما يؤدي إلى فقد الكثير منها. ويشرح فوشيت أهمية هذه التقنية بالقول:
«منذ أكثر من ۵۰ عاماً، لم تنقطع محاولات العلماء لاستغلال التحلل النووي البسيط في توليد الطاقة القابلة للاستخدام اليومي إلا أن الطاقة التي كانوا يحصلون عليها بالطرق القديمة كانت ضعيفة للغاية. ولقد اكتشفنا الطريقة التي تؤدي إلى تحرير طاقة أكبر ولمدة طويلة جداً تمتد إلى أكثر من عقد كامل».
وورد في تقرير نشره موقع على الإنترنت أن اختزان البطارية للطاقة لهذا الوقت الطويل يجعلها مثالية للاستخدام في محطات الفضاء وغواصات الاستكشاف البحرية.
كما يكون من المفيد استخدامها في تشغيل المجسّات والآلات الصغيرة «النانوية» أو الآلات المنزلية الصغيرة مثل ألعاب الأطفال أو شبكات الإضاءة التزيينية. ويؤكد المهندس الكهربائي فيليب فوشيت من جامعة روشستير أن هذه البطارية سوف تستبدل البطاريات التقليدية في المستقبل القريب.
وتحاكي البطارية النووية الألواح الشمسية من حيث طريقة توليد الطاقة حيث تعمل بتقنية تدعى «إشعاعات بيتا الفولطية» وتستخدم فيها رقاقة سيليكونية تأسر الإلكترونات المتحررة من غاز مشع نووياً مثل عنصر التريتيوم أثناء تحلله.
وما زالت هذه التقنية في أطوارها الأولى، ولم تحقق فكرتها النجاح المنتظر لأن الإلكترونات المتحررة عن عملية التحلل الإشعاعي للتريتيوم تتناثر في كل الاتجاهات بدلاً من اتجاه واحد مما يؤدي إلى فقد الكثير منها. ويشرح فوشيت أهمية هذه التقنية بالقول:
«منذ أكثر من ۵۰ عاماً، لم تنقطع محاولات العلماء لاستغلال التحلل النووي البسيط في توليد الطاقة القابلة للاستخدام اليومي إلا أن الطاقة التي كانوا يحصلون عليها بالطرق القديمة كانت ضعيفة للغاية. ولقد اكتشفنا الطريقة التي تؤدي إلى تحرير طاقة أكبر ولمدة طويلة جداً تمتد إلى أكثر من عقد كامل».
2012-09-02, 5:28 pm من طرف زائر
» هل تعلم أين نحن؟!
2012-09-02, 5:21 pm من طرف the happy flower
» بأي حال جئت يا عيد....!!!!
2012-08-24, 2:06 am من طرف VEER forever
» عيد سعيد !!!
2012-08-23, 1:24 am من طرف The UnKnown
» فوائد الرمان
2012-08-23, 1:24 am من طرف The UnKnown
» <<<<::: غرباء :::>>>>
2012-08-17, 4:10 am من طرف زائر
» ✿فلسفة النمل!!✿
2012-08-15, 11:38 pm من طرف The UnKnown
» كتابات مسلية
2012-08-15, 12:52 am من طرف The UnKnown
» أشياء أعجبتني
2012-08-14, 11:07 pm من طرف ffff